الحياة ليست هي من تاتينا بل نحن نصنعها
من طلب الدنيا بعمل الاخره
فقد خسرهما
ومن طلب الاخره بعمل الدنيا
فقد ربحهما ..~
الكلمات هي سر التفاؤل في الحياة حتى
وإن كنت لا تؤمن بها، لكنها تلون الأفكار في عقلك وتنضج مع
مرور الوقت بالتغيير الواضح
لأفعالك..فاختر كلماتك المحفزة
والإيجابية لك وللآخرين..وراقب ما تقوله باستمرار..."
تكرار الخاطرة يحولها إلى فكرة وتكرار الفكرة يحولها إلى
خطة والخطة تتحول إلى عمل وتكرار العمل يحوله إلى عادة...عاداتك ستحدد
نجاحك من فشلك في الحياة.......لذلك (راقب كل خاطرة
فالخواطر ستحدد مصيرك)
العقول العظيمة تشغل وقتها بالحديث عن الأفكار والأهداف...العقول العادية تشغل وقتها بالحديث عن الأشخاص....العقول
الصغيرة تشغل
نفسها بالحديث عن الأشياء.
لا أحد يستطيع أن يغضبك أو يحزنك أو يحبطك بدون إذنك.....
ما تشعره في داخلك ليس بسبب ما يحدث حولك وإنما بسبب تحليلك
أنت للأمور.....غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك
وانفعالاتك عن نفس الحدث...مثلا...مشادة كلامية تؤدي إلى أن الشخص الذي أمامك يؤذي مشاعرك بكلام جارح.....حلل الأمر بأنه أهانك وانتقص من
قدرك فسيكون
شعورك الغضب منه....حلل الأمر على أن الشخص يمر بظروف
صعبة في حياته جعلته يقول هذا الكلام فستشعر بالشفقة
عليه !!...تحليل عقلك سيغير من مشاعرك لنفس الموقف
تعلم أن تتقبل ما لا تستطيع تغييره وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه.....الكلام عن الحكومات وعن السياسة الدولية
لن يفيد....بينما الحديث عن ما تستطيع عمله لتطوير نفسك أو بيتك أو الحي
الذي تعيش فيه هو المطلوب..وهو الذي سيؤثر في حياتك
إيجابيا...
لا يوجد فشل وإنما توجد تجارب في الحياة....
أمرين سيجعلوك أكثر حكمة : الكتب التي تقرؤها والأشخاص
الذين
تلتقي بهم (من أصدقاؤك ؟؟)
بين كل فعل وردة فعل توجد مساحة...في تلك المساحة تتحدد
شخصيتك......بين زحمة السير وردة فعلك مساحة ستقرر فيها
إن كنت ستغضب أو تصبر....بين كل سبة أو شتمة من شخص وردة
فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم ستحلم....لا تعش حياتك بنظام (أوتوماتيكي) بحيث تكون ردود فعلك هي نفسها التي تعودت عليها منذ الصغر....وسع المساحة (الزمن) بين ما يحدث حولك وبين ردة فعلك ..واستغل
تلك اللحظات
في التفكير في ردة الفعل....واجعل قرارك مبني على مبادئك
وليس على
مزاجك.
من طلب الدنيا بعمل الاخره
فقد خسرهما
ومن طلب الاخره بعمل الدنيا
فقد ربحهما ..~
الكلمات هي سر التفاؤل في الحياة حتى
وإن كنت لا تؤمن بها، لكنها تلون الأفكار في عقلك وتنضج مع
مرور الوقت بالتغيير الواضح
لأفعالك..فاختر كلماتك المحفزة
والإيجابية لك وللآخرين..وراقب ما تقوله باستمرار..."
تكرار الخاطرة يحولها إلى فكرة وتكرار الفكرة يحولها إلى
خطة والخطة تتحول إلى عمل وتكرار العمل يحوله إلى عادة...عاداتك ستحدد
نجاحك من فشلك في الحياة.......لذلك (راقب كل خاطرة
فالخواطر ستحدد مصيرك)
العقول العظيمة تشغل وقتها بالحديث عن الأفكار والأهداف...العقول العادية تشغل وقتها بالحديث عن الأشخاص....العقول
الصغيرة تشغل
نفسها بالحديث عن الأشياء.
لا أحد يستطيع أن يغضبك أو يحزنك أو يحبطك بدون إذنك.....
ما تشعره في داخلك ليس بسبب ما يحدث حولك وإنما بسبب تحليلك
أنت للأمور.....غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك
وانفعالاتك عن نفس الحدث...مثلا...مشادة كلامية تؤدي إلى أن الشخص الذي أمامك يؤذي مشاعرك بكلام جارح.....حلل الأمر بأنه أهانك وانتقص من
قدرك فسيكون
شعورك الغضب منه....حلل الأمر على أن الشخص يمر بظروف
صعبة في حياته جعلته يقول هذا الكلام فستشعر بالشفقة
عليه !!...تحليل عقلك سيغير من مشاعرك لنفس الموقف
تعلم أن تتقبل ما لا تستطيع تغييره وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه.....الكلام عن الحكومات وعن السياسة الدولية
لن يفيد....بينما الحديث عن ما تستطيع عمله لتطوير نفسك أو بيتك أو الحي
الذي تعيش فيه هو المطلوب..وهو الذي سيؤثر في حياتك
إيجابيا...
لا يوجد فشل وإنما توجد تجارب في الحياة....
أمرين سيجعلوك أكثر حكمة : الكتب التي تقرؤها والأشخاص
الذين
تلتقي بهم (من أصدقاؤك ؟؟)
بين كل فعل وردة فعل توجد مساحة...في تلك المساحة تتحدد
شخصيتك......بين زحمة السير وردة فعلك مساحة ستقرر فيها
إن كنت ستغضب أو تصبر....بين كل سبة أو شتمة من شخص وردة
فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم ستحلم....لا تعش حياتك بنظام (أوتوماتيكي) بحيث تكون ردود فعلك هي نفسها التي تعودت عليها منذ الصغر....وسع المساحة (الزمن) بين ما يحدث حولك وبين ردة فعلك ..واستغل
تلك اللحظات
في التفكير في ردة الفعل....واجعل قرارك مبني على مبادئك
وليس على
مزاجك.